حكاية التراث المغربي
أجرادة مالحة كان ياما كان في قديم الزمان وفي قبيلة بعيدة، ماتوصلها إلا ماعندك حيلة، كانت طريقها طويلة، المونة (المؤونة) تسالي (تنفد) وهي ما تسالي ... والعجيب في أمر هاد القبيلة أن كل مرة تبدل طريقها، الطريق لي جابتك اليوم ماترجعك غدا. وهاد الشي كل بسبب واحد السحارة، كان إسمها عقيسة، كانت مالكة البلاد والعباد، وكان سحرها ما يفلتوا منو غير الشداد. وكانت في القبيلة واحد المرا (المرأة) طيبة جوادة، تعطي بيديها ولسانها، وكان عندها واحد الجنان (البستان)، خيرات القبيلة كلها منو، تعطي للمسكين وتجود على اليتيم، ولهذا كانوا الناس يسميوها الصالحة. وهاد الصالحة، كانت العدو الكبير ديال عقيسة ، حتى سحر ماخلاتو إلا وجرباتو حتى تهلكها وتهلك أرضها، لكن الله كان حافظها وحافظ جنانها. ومرت الأيام، والحسد والحقد في قلب عقيسة شاعل، كيف النار، تاكل الأخضر واليابس...ولي زاد في نارها أكثر، هو أن الصالحة ولدت، ولدت توام يطيروا العقل بالزين ... إيوا هاد الشي ما عليه صبر، حيث عقيسة مريضة بالعقر (العقم). إيوا عقيسة جمعت شباطنها في واحد الليلة كحلة زحلة (شديدة السواد)،...
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
ردحذفاللهم صل و سلم على سيدنا محمد و على اله وصحبة اجمعين.
ردحذفاللهم صلي علي نبيينا وحبيبنا محمد صلي الله عليه وسلم
ردحذفصلوات ربي وسلامه عليك يا حبيبي يا رسول الله صلى الله عليه وسلم
ردحذفصلي الله عليه وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
ردحذفاللهم صلي وسلم وبارك عليك يا سيدي يا رسول الله
ردحذفاللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد
ردحذف